استفد من قوّة YouTube لدعم قضيّتك.

الفرق الذي يحدثه YouTube في المجتمع

محاكاة تطلّعات الجيل القادم

يصل YouTube إلى عدد أكبر من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا من أي شبكة تلفزيون كابل في الولايات المتحدة. ونعتزّ بكون YouTube الوجهة التي يستخدمها الجمهور الأكثر تأثيرًا في العالم بهدف التعلّم وتمضية أوقات ممتعة واستلهام الأفكار كل يوم.

التواصل مع أكثر من مليار مستخدم نشط

يستخدم حوالى ثلث الأشخاص على الإنترنت YouTube بنشاط، ما يعني أنّ 1.5 مليار شخص يسجّلون دخولهم كل يوم إلى YouTube، ويمكن أن يشاهدوا قصصك ويتفاعلوا مع رسالتك. نفتخر بانتشار المنصة في كل أنحاء العالم: يملك YouTube إصدارات محلية في أكثر من 90 بلدًا في 76 لغة مختلفة.

إيصال رسالتك إلى أكبر عدد من المشاهدين

يُعتبر YouTube المكان حيث تتمّ مشاهدة أكبر عدد من الفيديوهات كل يوم. ويقضي المشاهدون في المتوسّط أكثر من ساعة كل يوم في مشاهدة YouTube على الأجهزة الجوّالة. يمكنك إيصال رسالتك التي تهدف إلى إحداث تغيير اجتماعي على مستوى جديد كليًا.

تحفيز المشاهدين على اتّخاذ إجراء

يمكنك استخدام الفيديو كأداة فعّالة للتواصل مع الجماهير وتحفيزهم. نقدّم لك دروسًا سهلة حول كيفية إنشاء فيديوهات من أجل تحقيق التواصل العاطفي مع جمهورك وحثّهم على اتّخاذ إجراء ومن أجل مساعدتك أيضًا في سرد قصصك بفعالية أكبر بهدف إحداث تغيير اجتماعي.

قيمنا

حرية التعبير

نحن نؤمن بحق كل شخص في التعبير عن رأيه بحرية ومشاركة آرائه والتشجيع على الحوار المفتوح، وبأنّ الحرية الإبداعية تقود إلى أصوات وأعمال وإمكانيات جديدة.

حرية المعلومات

نحن نؤمن بحق كل شخص في الوصول بسهولة إلى المعلومات، وبأنّ الفيديو وسيلة فعّالة للتعليم ونشر المعلومات وتوثيق الأحداث العالمية، سواء كانت ضخمة أو بسيطة.

حرية تكافؤ الفرص

نحن نؤمن بحق كل شخص في الحصول على فرصة لإبراز مواهبه وإنشاء نشاط تجاري والنجاح بأسلوبه الخاص، كما نؤمن بأنّ التوجهات الرائجة يحدّدها الأشخاص العاديون وليس القيّمين على المعلومات.

حرية الانتماء

نحن نؤمن بحق كل شخص في الانتماء إلى منتديات تدعمه وتخطي الحواجز وتجاوز الحدود الجغرافية للوصول إلى جمهور يشاركه اهتماماته وشغفه.

التواصل مع المتعاونين معنا

مبادرات لإحداث تغيير اجتماعي

الشركاء

يمكنك الاشتراك في قناتنا لمشاهدة أعمال منشئي المحتوى الذين يستخدمون YouTube للتأثير في المجتمع.